وكاني عام 2004 قد كتبت له مقاله لمثل هذا اليوم
هنا
http://vb.alhilal.com/t147144.html
وستكون حاضره له باذن الله ان بعد حين وسنوات ان امد الله في اعمارنا لنكتبها له من جديد
كيف لا فهو الفريد حقا من نوعه حتي في مغادرته لاعبا او مدربا او اداريا كان دوما يبقي الهلال اولا ثم من بعده كل شيء