المشهد الهلالي بات أكثر وضوحا من بعد انتهاء اجتماع أعضاء الشرف
في العام المنصرم سيطر الكوتش سامي ولاعبيه على الأضواء ولم يحظ أعضاء الشرف بنفس القدر من الأضواء
والحقيقة أنني لو كنت عضو شرف محبا للأضواء ومقدما مصالحي الشخصية لما أيدت التجديد للكوتش سامي
لأن الاعلام والأضواء والجماهير سيكون شغلها الشاغل الكوتش سامي ولاعبيه وخصوصا عند الحصول على بطولة
أما في حال جلبنا كأعضاء شرف مدرب أجنبي ونجح في مهمته فان الاعلام والاضواء ستسلط علينا
علما أنه في حال استمر الكوتش سامي فلن أجلب مايطلبه من لاعبين مميزين لكي يطلع على أكتافنا وينجح على حسابنا |