سبحان الله ... يغير ولايتغير
اعرف مذيعاَ عصامياَ يتردد بين مدرسته الواقعة في احد القرى في ؟؟؟؟
على سيارته وهي من نوع (ابو هلي) بس قديمة الطراز موديل(1978)
وكان من الطلبة الممتازين دراسيا في صفه وذكيا في طبعه
كان
بعد انتهاء يومه الدراسي يذهب على سيارته
ليقضي بقية اليوم في البراري والقفار خلف الحلال ( غنم)
مرت الايام وتخرج من الثانوية ومن ثم التحق بالجامعة صار هذا الشاب العصامي من اشهر الشخصيات في عالم الاعلام ( لا وكمان يحط جل على شعره )
عرفتوه !!؟
القصة هي للجهد والمثابرة ... وقوة الارادة ( يستحق منا الاشادة .. فاتينا بها كاحكاية )