خلونا واضحين وصادقين مع بعض من حاربوا سامي لاعبا هم من يحاربه الأن مدربا
أعداء الأمس هم أعداء اليوم وهم ( أعداء النجاح)
والحقيقة التي يجب أن يعلمها كل الهلاليين
أنه ولكثرة وضخامة المدرج الهلالي وطبقاته وفئاته وتنوعه
فإن من لايود نجاح سامي ليس من الأصفرين فقط ومن يلحق بهم
بل إن هناك من ينتسب للهلال لايحب نجاح سامي لسبب أولآخر |