مرحبا بالأخ ابراهيم بالتأكيد نحن نعذر أهلنا في ليبيا ، وكان الله بعونكم ونتمنى الاستقرار لليبيا الحبيبة والتي لا تنقصها أي شيء بعد ذهاب الطاغية . ــــــــــــــــــــ لن أتحدث عن قضية طارق و رأيه في الثورة حين ذاك و اتمنى منك أن لا يأخذ الموضوع " هنا تحديداَ " حيزاَ من الحوار وأنا أتفهم وجهة نظرك و أتفق معك ، وإن كان طارق قد نفى تلك التصريحات . ــــــــــ رياضياَ طارق لن ينفع الهلال بشيء بعد هذا العمر " الله يعطيه الصحة " ونحن بدورنا نشكره على تلك الفترة التي قضاها معنا ، وكانت له بصمة وله جماهير محبة . / الأهم أن تنعم ليبيا بكل شيء من تنمية و استقرار وحرية وأشكر لك الحضور رغم الظروف التي نعرفها . |