بكل تأكيد أخوي نبض الشارع الهلالي الغالي ( الغريب )

..
مرت على كرة القدم الكثير من الأحداث التي تثبت أن الثقة المفرطة تقود صاحبها للنهاية و آخرها المباراة النهائية على دوري أبطال أوروبا عندما تقدم الميلان بثلاثة أهداف و كأن المباراة أنتهت إلا أن ليفربول عاد بقوة و أستغل فترة التراخي تلك و حقق الكأس .. و المتتبع للفريق الشباب يجزم أن هذا الفريق أفضل و بمراحل (( فنياً )) من فريق الإتحاد ..
يجب على الهلاليين التركيز و بشدة من بداية المباراة متمنين من الله عز وجل التوفيق و النجاح

..
ألف تحية لك
