عند بداية العام 2009 استبشر الرياضيون والهلاليون بصفة خاصة دخول سمو الأمير / عبدالرحمن بن مساعد الوسط الرياضي .

فما الذي حدث:
أحدث ثورة في التعاقدات على مستوى المدربين واللاعبين وكانت المحصلة
بطولة الدوري لعامين متتاليين أحدهما دون خسارة وكأس ولي العهد في كل فترات رأسته سوى هذا الموسم .

ولكن :
أخذت الإدارة في التراجع المخيف في كلا الحالتين إذا اسثنينا عودة نيفيز .

الأدهى والأمر :
الوعود وذهابها أدراج الرياح بأعذار لم نعهدها عبر تاريخ الزعيم.
الحكام , اللجان ,الحظ , قوة البطولة الأسيوية , برنامج المسابقات .

المهم :
جاء اليوم الذي يغادر فيه الفريق الموسم دون بطولة .

الأهم :
الكيان قبل الأفراد .


بقاء الإدارة كفيل بزيادة سنوات الحرمان وبخاصة أن الادارة الفنية أقل من مستوى زعيم القارة .