في الوسط الرياضي هناك حقائق يجب أن يتعلمها ويدركها الجميع وخصوصا رؤساء وإدارات الأندية
يجب أن تكون مثاليا ولكن مع من ؟ مع المثاليين
أما أصحاب اللف والدوران والغش والخداع فهذا يجب أن تخاطبه بلغته التي يفهمها فقط
أما أن تعامل الصالح والطالح بمثالية زائدة فهذا يعني فرصة تاريخية للإنتقام من فريقك لتفوقه عليهم عقود طويلة
وذلك بالتشكيك في بطولات فريقك والتطاول عليه وسلبه حقه وتحفيزاللجان والحكام عليه بكل شاردة وواردة
الهلال أصبح جدارقصيرفي عهدالإدارة الحالية مقارنة بعهد أدارة محمد بن فيصل وهذه حقيقة لاينكرها إلا جاهل |