طالما الوضع بربسه كان من الاولى ان لاينتظر للاقاله بل يستقيل
ويبتعد عن البرنسه التى لايشرفه ان يتعامل معها
لكنه اراد ان يكتب من اجل ثله قليله من المجتهدين
يشاركهم الهم والشجن ولقى العذر منهم بالمغادره
وعلق سيفه راحلاكالفارس الصارم
الذى انهى واجبه في ساحة المعركه وترك البقيه يتنازعون الفئ
غادرالبطل الى من يرغبون في الاحرار |