هذا الداء في كل الفرق وهذا سبب التصنيف الاخير لمنتخبنا بين دول العالم
لكن بعض المباريات كان للحظ دور في نتائجها وظروف هذا الدورى استثنائيه
والهلال يعانى من تفاوت المستوى منذ سنين
لكن الأمل كبيرفي استشعارهم للمرحلة الحاسمه الحاليه
وهو المطلوب من اللاعبين والواجب دعم الجمهور حاليا
وترك الامور الاخرى لنهاية الموسم فلن ينفع تغيير ولا نقد
والليلة مابعد القادمه ينازل الهلال السد على مفترق طرق بين
الاستمرار في اسيا او المغادره الحزينه
الكره الان في ملعب اللاعبين
للنهوض بالفريق
وإحياء الأمل
بقلوب الجماهير |