تعصبهم الرياضي جعلهم يظهرون تصرفات غريبة
الإستهزاء - العنصرية - الكذب - الهستيريا - الخيلاء
حتى بعض الرموز الدعوية سقطت بموجة متصدر لا تكلمني
والرموز الإجتماعية في البلد انجرفت خلفها ....
متصدر لا تكلمني
تعبر عن حقيقة من تبناها
فهي تصف حالة التكبر والفرح المبالغ والتصنع والتشمت
والتشفي والإستفزاز ومراقبة الجار الأزرق
ولم نجد احد عاقل يعتب على هذا العنوان ويصف أنه يروج للغرور والخيلاء والعظمة
فإذا تصدرت أو نجحت فمن أنا بعد ذلك حتى أمر الناس بعدم الحديث معي
متصدر لا تكلمني
أنسب عنوان يصف نفسية الجار الأصفر وجماهيره
وحالة العظمة القذافية التي يعيشونها
،،،،،،،،،
