| يقول #فيصل_الجفن :
( الهلال لا ينكسر و لا يهُزم هو فقط ينسي أحيانا أنه الهلال ! ) بالفعل اللاعبين و الجمهور و الإعلام ينسى أنه الهلال .
كذا قصة تجبرني على عدم الإستسلام ليس لأن المهمه حُسمت بل لإني مشجع كيان #الهلال أعرف مدى قوة الهلال ومتى يستطيع العوده .. إن لزم ذلك !
في موسم (١٤١٨) .. الوقت يلفظ أنفاسه الأخيره والبطل الشباب رفض الذئب وصرخ أنا مهاجم الهلال .. ليردد المدرّج .. أحدٍ معاه سامي و يناظر الساعه.
في موسم (٢٠٠٨) تعثّر الهلال يعني أن الدوري قد يحسم للإتحاد .. رفض الهلال ذلك بسهم القناص ياسر نهاية لقاء الهلال بالتعثر فسجل هدف التاكسي !
في موسم (٢٠٠٩) تأخر الهلال بأربعه أهداف أمام الغرافه .. والمهمه تبدو حسمت .. ما إن شارك المحياني إلا وأعاد للهلال أمل ورددنا كل عقده ولها عيسى !
في موسم (٢٠١١) أضاع الهلال ركلتي جزاء في ولي العهد .. المدرج الأزرق يبكي حرقه على ضياع البطولة رفض العتيبي ذلك وتصدى للباقي الهلال بطل !
في موسم (٢٠١٣) لقاء العين الإياب إما الفوز .. او الوداع المبكر .. رفض سالم الإستسلام مبكراً .. بهدف صاروخي .. يبقي الهلال في المنافسة !
كل ما مضى .. حُسم حينما عرف المدرّج و اللاعبين و الإعلام .. إسم الهلال .. قد ينسى إسمه لكن لو تذكر فلن يرحم أحداً .  | 