للأسف نظرية المؤامرة وحب الجمهور لسامي جعل البعض يكذب الواقع ويخالف العقل والمنطق
القضية ليست فوز أو خسارة او تحقيق بطولة أو ضياعها فلا زال لدينا بطولتان هامتان آسيا وكأس الملك
لكن القضية أن الشق أكبر من الرقعة والفريق لا توجد له شخصية والمدرب لا توجد له بصمة على أداء الفريق فالنتائج بمجهودات فردية بينما الانضباط في الملعب معدوم والتكتيك غير مناسب وقراءة المباراة خاطئة
اذا طالبنا بمدرب غير سامي فذلك لنحافظ على حظوظنا في الباقيات ولو كانت المشكلة نتائج فقط لقلنا حظ وسيتعدل لكن المشكلة ان العمل والأداء سيئين
قبل ان يتولى سامي المهمة قلنا أنه لا يصلح وبعد أن تولى زمام الأمور ساندناه حباً في الهلال حتى مع عدم قناعتي بعمل سامي لكن طالبنا بضرورة استمراره حتى لا يهتز الفريق ونحن ننافس على الدوري وكأس ولي العهد لكن الان لم نعد منافسين والوقت مناسب للبديل والفرصة مواتيه لكن إن تأخرت الادارة في هذا القرار لأكثر من أسبوعين عليها ان تبقي سامي فالوقت سيكون غير كافي للمدرب الجديد ولكن عليها ان تجلب مساعد متمكن وقد يكون ستامب مدرب الأولمبي خيار مناسب