سامي استعجل الوصول للقمة فوقع وتوقعأتي انه لن ينجح مستقبلاً مع الفرق الصغيرة ولن تغامر بالتعاقد معه الفرق الكبيرة
للأسف هناك كثير مثل أشعب من كذب الكذبه وصدقها ولا زالوا يبررون لإثبات ان سامي ممتاز وأننا يجب ان نغير جميع اللاعبين والأجهزة المساعدة والعاملين بالنادي بمن فيهم سواق الباص فهم أساس الخلل
عبدالرحمن بن مساعد ضحى بالهلال ليبقى رئيس للنادي فحين هب الجميع لمطالبته بالإستقالة قدم سامي ليدغدغ الجمهور العاطفي وهكذا بقي وهكذا سقط الهلال
الخوف ليس من خسارة الدوري وكأس ولي العهد وإنما نخشى من نتائج مدوية في آسيا وكأس الأبطال تعيد أيام العجلاني وخماسية الأهلي والشارقة الإماراتي |