سامي على الراس والعين كلاعب له تاريخه
لكن كمدرب لفريق بحجم الهلال اعتقد انه ظلم نفسه
وظلم الهلال معه
وكان الاولى عدم المخاطره واسناد مهمة تدريب الفريق لسامي
حتى يكتسب الخبره اللازمه التي تؤهله لهذه المهمه
حقيقه هي مخاطره من سامي قد تقضي عليه مبكرا كمدرب
الهلال قد يعود في اي وقت متى توفرت عناصر النجاح
لكن سامي قد يخسر كل شي عندما حاول اعتلاء هرم النجاح
من البدايه وقد لايعود |