طالما ان نفس الأمر يتكرر من بداية الموسم حتى اليوم فلن أكرر الرد وسوف اقتبس ردي السابق
للمباراة الماضية

وربما يكون ردي للمباراة القادمة أيضاً اذا استمر سامي الجابر مدربا لنادي الهلال

إقتباس الحمد لله على كل حال لا ادري اذا كان مدرب الهلال يشاهد المباريات وينتبه الى الأخطاء التي الجميع حتى الخصوم يعرفها ومنها بطئ بناء الهجمه . ولا ادري ما هو سر إصرار سامي بان الفوز والانتصار والأهداف تأتي من ناحية اللاعب الضعيف ياسر الشهراني فجميع المباريات تكون بناء الهجمات من ناحية مجرد إضاعة للوقت لأننا نعرف نهايتها أما للمدافع او مقطوعة ومع هذا يصر المدرب على هذا اللاعب أكثر من 10 هجمات اليوم كانت بدايتها من الشهراني وكانت فاشلة وبدائية وهي الركض وعكس الكره وعندما تغيرت الى الناحية الأخرى شاهدنا الخطورة من هجمة ناصر وتياغو. وعندما يتم التغيير لابد ان يكون للاعب يصنع الفارق وليس للاعب يبحث عن نفسه نعيد ونكرر ان الكره فوز وخسارة فقد حصلنا على الكأس العام الماضي وخسرناه هذا العام . ولكن عندما نشاهد المدرب ليس لديه استراتيجية واضحة مع الفريق يفوز في مباراة ويفرط في اخرى و السبب الرئيسي في بقائه لمجرد انه محبوب من الجماهير عندها سوف نكون متهمين أمام كيان الهلال بأننا سلبنا الذهب من خزينته من اجل مجاملة شخص لدية كافة عناصر التفوق من لاعبين ودعم وجماهير ولكن لم يحسن استغلالها شكرًا من الأعماق للمدرب سامي ولعل المباريات المتبقية من الدوري تكون مناسبة للتعاقد مع مدرب خبير يصحح الأخطاء بسرعة وبدون مكابرة