هذا الزعيم الازرق الشامخ العظيم صاحب العلاقة الوطيدة والقوية والعميقة والتي امتدت لسنوات مع الذهب والبطولات ، تعود فيها انصاره رؤية الكؤوس والذهب هي من تعانق الازرق وتحتضنه ..!!
لك ايها الهلالي :
تبقى زعيما وكبيرا مرفوع الراس بتاريخ فريقك المشرف هذا التاريخ الذي صنعه رجال وابطال الزعيم ، لو استمروا لعقود لن يصلوا الى ربع ما توصل اليه هذا الازرق الذي تنتمي له ..
فهذا الخروج ماهو الا كبوة (زعيم) لا يقبل جمهوره الا برؤيته في افضل واجمل حال وان شاءالله قادر هذا الازرق على اعادة الامور الى نصابها ووضعها الطبيعي بقيادة الاسطورة والكوتش سامي ..
الى سامي :
لا تستغرب هذه الحرب الشعواء والحملة الغير نقية عليك ولا اظنك انت مستغربا ايضا من ذلك ، فهذا قدرك بان تكون تحت الاضواء ، وهكذا هم الاساطير يا عزيزي ولو لم تكن سامي لما سمموا اقلامهم واعلونها حرب علنية كالتي نشاهدها الان ..

للجابر في ذاكرتهم جروح غائرة لم تبرا بعد ولم يجف نزيفها حتى الان ..
فتخيلوا بمواصلته لهذا النجاح مدربا ماذا سيفعلون وقتها ، هؤلاء ممن احرقهم واذاقهم الجابر مرا وقهرا ..!!

وفي الختام :
.
.

تذكروا احبتي ان ديننا الاسلامي يحثنا دائما على ابداء الصدقة للفقراء وعدم التهاون في تقديمها