أحترم كل التعليقات ولها كل التقدير
من شاهد معظم القنوات الفضائية ليلة أمس وكأن سامي نزل بالفريق عند البعض لدوري ركاء
محاربة شرسة تحاك ضد الهلال ككيان ويجب الوقوف ضدها وتجديد الثقة المطلقة في سامي واللاعبين .
كلامي في هذا المقال وكأنه إستباق لما حدث ليلة البارحة وهو أمر متوقع من غالبية الإعلاميين والمحللين في القنوات الفضائية واللذين كشروا عن أنيابهم لوقف مسيرة الهلال في حصد البطولات بمحاربة سامي تاركين المباراة بكبرها وما حصل فيها ولم يذكروا روعة الهدف الهلالي أقلها ولا كان فيه مباراة من الأصل فقط كانت البداية والنهاية بالكلام عن سامي . . . وكانه لاعب بفريق الناشئين .
غرابة والغرابة الأكبر من ينساق خلفهم من الهلاليين
لندعم الهلال الكيان ومن يقوده ونكون على ثقة بالله ثم في أبطال الهلال في قادم الأيام
دمتم بووود ،،،
