كنت باشاهد المباراة ولكن قبل بدايتها بحوال ساعتين شاهدت الحكم النصراوي مرعي العواجي يتكلم مع طاقم التحكيم الأجنبي ويوجهم داخل الملعب.
عندها ضغطت على زر التسجيل بالرسيفر وصعدت لغرفتي وأكملت قراءة أحد الكتب حتى نهاية المباراة التي تابعت يعضاً من أحدائها على النقل الكتابي.
وبعد مشاهدتي للمباراة تبين أني على حق خاصة مع ضربة الجزاء الكوميدية وفاول نيفيز الخطر الذي لم يحتسب أخر ثواني المباراة.
أستطيع أجزم بأن البطولات مسيرة حتى قبل أن يبدأ الموسم وليس لنا أمل ألا بفضيحة على غرار الكالشيوبولي الأيطالية والتي فضح فيها وعوقب النادي الراشي وبعض الأندية المتلاعبة.