مقال أكثر من رائع يشخص حال من ابتلاهم الله بالحسد فأدمغتهم مبرمجة لاختزان الضغائن والأحقاد
وقلوبهم تفوح منها رائحة العفونة فالحسد مرض قلبي خطير
ولن أزيد أكثر مما قاله: د- عائض القرني في كتابه / اشكر حُسَّادك
فلقد قال:
" النقد الموجه إليك يساوي قيمتك تماماً، فإذا أصبحت لا تحسد فأحسن الله عزاءك في حياتك فقد متّ من زمن"
"إذا أصبحت يوماً ما ووجدت رسائل شتم وقصائد هجاء وخطابات قدح فاحمدالله فقد أصبحت رقماً مهماً"
بالتوفيق لسامي في قيادة الكتيبة الزرقاء
وبالتوفيق للزعيم الآسيوي |