سامي الجابر حرك المياه الراكده وكشف وجه داود الشريان الحقيقي وماقاله الشريان يحسب عليه ولايحسب له بأسلوب مخجل من كهل بلغ من العمر 60 عاما ولو كان قائله مراهقاً لربما قلنا يسبق عقله عاطفته ولكن ان يبلغ من العمر عاتياً وتكون رده فعله مخجله فتلك مصيبه والشريان عقليته هي العقليه النصراويه والتى لاترى الا نفسها دائما وتزعم انها مظلومه ودائما عندما تنتقده في جزئيه يخرج عن النص ويحشر انفه في قضايا ليست من اختصاصه ولاشئونه
الشريان قالها سابقاً انني خليه نصراويه نائمه وإن سفاه الشيخ لاحلم بعده ... وإن الفتى بعد السفاهة يحلمُ |