والله العظيم سامي اصبح شوكة في حلوقهم تمنوا اعتزاله لاعبا ومن ثم فرحو بتحقق مرادهم بالاعتزال فصعقهم مديرا ' ومن ثم فرحوا بتركه لمنصبه واختلقو اسباب روجو لها وانها سبب ترك سامي للهلال وان هذا آخر عهده بالهلال
ولم يفيقوا الا به مدربا لزعيم آسيا يجندل الفرق بالخمسات ' الآن يقولون الهزيمه من الهلال تعودنا عليها لكن المشكلة بالخمسات
ولكن بإذن الله نصيبهم منها محفوظ ويستاهلون لو يبون يزيدها ابو عبدالله زادها لانه كريم وهم يستاهلون |