بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي تتم بحمده وشكره النعم
والصلاة والسلام على رسول خير الأمم
وهكذا هي الدنيا تدور والأعوام تنقضي ونحن الآن على وشك توديع عام ميلادي ( ليس هذا تأيد لمن يؤرخ به )
وكان عاماً حافلاً بالأنشطة الرياضية وعند النظر حول أنشطة الأندية نجد تصديقاً للمقولة التي ترسخت
في أذهان الكثير حول زعامة النادي الكبير وثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه بالفعل خير سفير
كيف لا وهو قد رفع اسم بلاده في جميع المشاركات الخارجية لهذا العام وحتى المشاركة الوحيدة التي خسرها
نجده لم يخسر فيها أي مباراة وإنما مجرد فارق نقاط أو بالأصح نقطة واحدة وقف الحظ فيها ضده وابتسم للمنظم
ولم يبق الآن سوى أن نقول للأجيال القادمة ( دع القلق وشجع الهلال )
أخوكم :
الكاتب النحرير

صورة مع التحية للاتحاد الآسيوي لعزمه هذه الأيام ترشيح أفضل فريق لعام 2000
صورة أخرى للفرق التي تقدمت بملفها العلاقي للبحث عن وظيفة شاغرة بمرتبة زعيم ولم يكن به أي مؤهلات سوى ورقة حسن سيرة وسلوك
ونقول لهم ( راجعونا العام القادم )


------------------
البطولة للهلال
ومالها إلا رجالها
إن زعلتوا وإن رضيتوا
مالها إلا هلالها