اغلب المباريات كانت الاعصاب مشدوده
من ناحيه (الفرح )
مباراة الهلال والنصر في نهائي كاس ولي العهد
كان الوالد جنبي ومع اخواني وانا اكثر واحد متعصب وكلهم الوضع طبيعي
جا هدف الهلال استانست بس حسيت ان الموضوع في إنّ
يوم جات الدقيقه 120 والزيلعي سحب في الظاهر الزوري وعرضها قلت هدفهم وصدق جا الهدف وضربت الارض تورّمت يدي لدرجه ان ابوي طفا التلفزون وقال مهبول انت ههههههههههههه
وشغلته بسرعه ويوم ضيع حسني البلنتي كنت كاتب في البلاك بيري خلاص البطوله لهم كنت متشائم الين شاتها نواف
ويوم ضيع مسعد البلنتي ماتشوفون الا تشتيم بالاهلاويين ههههههههههههههه
عاد يوم ضيع خاريستاس البلنتي قلت في نفسي هانت
ويوم سجل نواف العابد الهدف كأنه واحد شايل صفاه من فوق راسي (الصفاه الحجره الكبيره)
اما بخصوص اللحظات المحزنه وهي مباراة اولسان ومباراة لخويا
اولسان يوم سجل الهدف الاول كأنه واحد صافقني كف
ويوم جا الهدف الثاني كانو اخواني يتابعون وقمت ورحت للغرفه من قو القهر بغيت ارقد هههههههههههههه
جلست الين انتهت المباراة وكان ذاك اليوم (مقفله) معي خلاص لاحد يكلمني ههههههههههه
اما لخويا كنت مع ولد عمي واصحابه ووقتها كنت حالف ماتابع مباريات اسيا وكنت مقفي ماتابع المباراة
ويجي الهدف الاول للخويا ويجي الهدف الثاني ولد عمي قال مشينا هههههههههههه
قلت يالله ورحنا وحنا رايحين للبيت الا ويجي الهدف الاول للهلال والهدف الثاني وطبعا كنت بالغرفه لاني حالف واسمع صوت التعليق(لاوالله) ههههههههههههههههههههه
عاد انتهت
والحمدلله هالموسم مانشوف احزان كلها افراح ف افراح |