كتب ذلك الكويتب المرتزق والذي ترك المهنة الشريفة التي يتقنها وهي قيادة السطحة لنجدة من تعطلت به سيارته واتجه الى مهنة لايملك فيها إلا الكذب والتزوير وتصفيق من قذفوا به ليصارع أمواج البحر
لن أذكر أسمه فهو أقل شأناً من أن يذكر في منتدى الهلال ولعل هذا من اسباب تهجمه الدائم على الهلال لعل وعسى أن تطرق الشهرة بابه تحت بند خالف تعرف فكانت شهرته في الكذب والتدليس كشهرة أبي رغال عند العرب أو شهرة ذلك الأعرابي الذي تذكره كل كتب التاريخ أنه بال في المسجد
خرج اليوم بنهيق متتالي وليست تغريدات فنقم على الهلال ان يلعب وديته مع الشعلة في نفس يوم مباراة السوبر والغريب انه لم ينقم على الشعلة ولاعلى الرائد والعروبة بل تطاول فذكر ان الازرق الكبير يلعب مباراة السوبر ويقصد الفتح بينما الازرق الصغير يلعب ودية الشعلة ويقصد الهلال وهنا يتضح أن مقوماته الإعلاميه هي كره الهلال والحقد عليه وإلا كيف يقارن نادي حقق الدوري لمرة واحدة بفريق يتزعم آسيا كلها ببطولاته وتتجاوز اربعة أضعاف بطولات فريقة و54 ضعفاً لبطولة الفتح اليتيمة
أي عقل يحمله وأي منصف يتحمله لكنها الفوبيا الزرقاء
الملاحظ على هذا النكرة أنه بعدجرجرته من البلطان في أقسام الشرطة أصبح لايتكلم عن نادي الشباب مطلقاً بل يقال أنه إذا اراد السفر من الرياض إلى ديرته يتحاشى طريق القصيم حتى لايمر من امام نادي الشباب فمثل هذا المرتزق يصدق فيه من أمن العقوبة أساء الأدب
على إدارة الهلال إسترجاع كتاباته ولن يعجزوا عن إيجاد مئات التجاوزات على الكيان والأشخاص وتجعل منه عبرة لكل مرتزق