كنـت كلـمـا علّقـت أو نـقـلـت لـه خـبـرا عـن الـعـربـيـة يلـومـنـي ويـدعـو
لـي بـالهـدايـة وينصـح ويـوجّـه بعــدم متـابعــة هـذه القنـاة التـي فيـهـا من
المنكـرات مـافـيـهــا .
دخــلـت عـليـــه فـوجـــدتـه متجـمّـدا أمـام الشـاشــة يتـابـع صبـاح العـربيـة
للـدرجـة التـي ردّ عـليّ السـلام وهــو لا يلتـفـت ضـحكـت مـن تنـاقـضـه فبـدأ
يبـرر ويشــرح . قــال هـنـا مـذيعــة أســم علـى مسمـى . اسمهــا (غــــــوى)
وهــي فعــلا تغــوي مــن ينـظــر إلـيــهـــا !