اخيراً سامي على عاتقه حمل كبير وهو اهل لذلك فخبرة ما يقارب واحدٌ وعشرون عاماً في الملاعب كفيلة بأن تكون تمهيداً لسامي حتى منتصف الطريق بما ان المجال قد اختلف واصبح مدرباً لا لاعباً، إضافة الى الإحتكاك القوي مع المدربين الذين اشرفوا على الفريق في وقت مضى، والمدة التي قضاها في النادي الفرنسي العريق اوكسير.
......
الله يوفق الكوتش ساااميوا،،،
مقااال رااائع اخوي،،
شكرا لگ..