كلة ألا هذه يازعيم
نفقد البطولات ونفقد الأنجازات
لكن لا نأكل حقوق البشر
فالله وحده أعلم بحالهم أن صح تأخير المستحقات
وعموماً هذا الحادث لأنديتنا
عشرات الملايين تدفع لأنصاف اللاعبي وعشرات وربما مئات من قطع عنهم المستحقات
كفانا الله وأياكم شر ظلم بني أدم لأخية |