بطولة آسيا لم يحققها لاقريتس ولا كوزمين ولا كالدرون والسبب ليس سوء المدربين ولكن عدم الإستقرار فكثرة التغيير تلخبط الفريق عط المدرب فرصه سنتين ثلاث مع توفير الأدوات المساعدة من لاعبين أجانب مميزين ومحلين كويسين بعدين احكم عليه زلاتكو مدرب طموح ويحترق لتحقيق الإنجازات ولكن أتى في منتصف الموسم والفريق قد دمره العابث كومباريه لا أجانب ولا انسجام ولا لياقه ولا تكتيك فهل لدى زلاتكون عصى سحريه أم انه بشر ويحتاج لأن يكون مع الفريق من بداية الموسم ويختار اللاعبين وبعدها احكم عليه اما الحكم الآن أعتبره جائر وغير منطقي انظروا إلى دكة الإحتياط من سنين طويله لم أرى أسوء من هذه الدكه لاوجود لأي أوراق رابحه فأنا مع التجديد لزلاتكون ومنحه الفرصه كامله بدلا من البحث عن مدرب يبدأ من الصفر وتضيع نصف الأستحقاقات وهو لايزال يتعرف على اللاعبين والأمور الفنيه |