اعتقد ان هذه احدى المقالب اللطيفة التي تعاني منها المرأة العربية .. الا ان مشكلتها لا تتوب !
نحن الرجال في مجتمعنا العربي العظيم ذو الخلق الكريم .. لا تعطي شخص 1000ريال الا بعد قسم عظيم واغلظ الحلفان .. ثم بعد ذلك يتم احضار 10 شهود عدول ! .. ويجب ان يكونوا موظفي قطاع حكومي ويتمتعون بحسن السيرة والسلوك وكل منهم يحضر 10 رجال يزكونهم .. ثم الحصول على تعهدات مالية بسداد 1000 ريال وحبذا كفالة بنكية .. وايضا تقديم كفالة مالية وحضورية من اولئك الـ 10 الشهود العدول .. وتوثيق ذلك في المحكمة الوطنية ثم رفعها للتوثيق بالامم المتحدة .. تجنبا اذا هنالك إي واسطة بالمحاكم الوطنية فيتم اللجوء الى عدو الله لكي ينصفنا !

.. وفي النهاية يتم تسليم المبلغ وهنالك احتمال 99 % انه الرجال انضحك عليه وراحت فلوسه مع الريح !
وهذه من كلمه واحده وصدقته ! .. القانون هنا صريح وواضح حيث يقول لا عدمناه : القانون لا يحمي المغفلين

.. لأن القانون يحمي الخبثاء والمفسدين !
لذلك :
اقترح على هذه العمانية ان تعطي الرجال البيت .. لأن هذا حقه لوحده فقط ! .. كيف ؟! .. هذا اللي جاك !
يجب على صديقتك ان تقدم استقالتها ! .. ما يصير امرأة تضع راسها براس زوجها ! .. عيب
الرجال بيتزوج من امرأة ثانية ! .. بعد ما يأخذ البيت .. ويطرد العمانية واولادها الشارع .. ولا تجد من يرعاها بعد ان قدمت استقالتها .. وهنا يتحقق مفهوم قوامة الرجل .. وحفظ حقوقه الشرعية !
الخلاصة :
يا نساء العرب لا تتزوجون من عرب .. ولا تقولون هذا ملتزم وذاك غير ملتزم .. فكلنا ذئاب وسط قطعان النعاج !
وانصحكن .. الزواج من شباب اوروبا او امريكا الشمالية
اقلها اذا قال كلمة صدق معك .. واذا اراد ان يعدل كلمته اقترح عليك
يوفي بالعهد .. ويحترم كلمته
اما بني يعرب .. فكل خلق ردئ .. يعتبر مرجلة !
يعني تريدون العرب ما يصيرون رجال ! .. خسي وناقة وضفدعة !
القول الفصل

:
الناس على شروطها .. واذا كان الرجل قد طرح امامها خيار الطلاق ! .. ووافقته على رأيه خشية الطلاق !
فاعلمي انه سيقضي العمر كله وهو يبتزها بالطلاق
ختاما .. لا عاد تألفين قصص يا بنت عمها عمانية
