لابد أن يكون لكل حكاية بداية و نهاية
معظم النهايات تكون جميلة وتحمل انتصاراً و ختاماً بالمسك
ولكن هناك القليل من النهايات المؤلمة للأسف والتي تحمل خيبة كبيرة
ربما تكون نهاية سمو الرئيس مخيبة للآمال والطموحات الهلالية
وربما كانت هناك بعض الأخطاء التي لم يحالفه الحظ في تجاوزها
ولكن هذا لا يمنع من تقديم الشكر لشخص خدم الهلال
وبذل الجهد والمال وقبل كل ذلك هو من عشاق هذا الكيان
فنحن تعلمنا كهلاليين أن نكون منصفين ونعطي كل ذي حق حقه
فمن يحسن نقول له استمر ومن يسيء نقول له كفى
مشرفنا العزيز كل الشكر لعدالتك ... |