دائما احب التفائل والمتفائلين وهو سنه من قدوتنا صلى الله عليه وسلم كان يحب التفائل دائما ويكره الطيره

والتشاؤوم باقي مباراة كامله من شوطين ولها ظروفها وحقيقه الهلال ما كان سيء لكن لم يحالفه التوفيق

والتوفيق قبل كل شيء من الله سبحانه لا في مباراة الاتحاد الاخيره ولا مع لخويا كل الاهداف تجي من كره

ميته مع ان الهلال وعلى مدار الشوطين كان ضاغط لكن وش نقول ايضا غلطة المدرب لاعب له شهر ما لعب

تنزله في مباراة حساسه لا وتخليه وحيد مو معقوله اشوف انسب طريقه هي مباغتة جريتس الذي يظن ان

الهلال سوف يندفع بالهجوم واللعب بالضغط على حامل الكره والهجمات المرتده لكن هذي الطريقه ما يصلح

لها لا ياسر ولا ويسلي فقط الكوري والعابد وسالم الدوسري اولا سريعين في الانطلاقات وتغيير المراكز ثانيا

يجيدون قطع الكره والالتحام وفي الاخير مراقبة يوسف المساكني الذي اظن العمود الفقري لفريق لخويا

وقطع عنه الماء والهواء واهم شيء لا يلعب الفرج لانه لا مع العير ولا النفير لا ينفع دفاع ولا هجوم ولو بيلعب

خله في مركزه ايسر لا نريد الاختراعات ما دمر الهلال الا الاختراعات لاعب ظهير احطه محور والا قلب دفاع

تقبل مروري