أرى أن مستوى الفريق كالعادة سيطرة على الكرة و الهجوم من الأطراف بالرغم من الخطة الدفاعية البحتة من فريق الأخويا الذي أعتبره متواضع جداً و محدود الأمكانيات صادفه حظ عجيب خاصة بالهدف فالخطة الدفاعية هي التي قللت من فعالية الهجوم الهلالي لكن بالرغم من ذلك أتيحت عدة فرص خطيرة للزعيم ضاعت بشكل غريب .
الهلال كان صاحب المبادرة في اللقاء لكن جانبه التوفيق حتى هدف الأخويا جاء عكس مجريات اللعب بطريقة فيها توفيق كبير .
أنتهى شوط و بقي شوط آخر بإستطاعة الزعيم تخطي الأخويا هناك بالدوحة إذا كان في يومه بكل يسر و سهولة إن شاء الله , لا أقول ذلك تبجحاً بل فريقي أفضل بكثير بالرغم من الأخطاء التي يشترك بها الجميع دون أستثناء .
تحياتي للجميع |