كالعادة خروج مبكر هذه السنةوالأربعاء القادم ستكون البصمة لعبداللطيف الحسيني الذي فعل دور عيادة النادي بملئها باللاعبين وساهم أيضا بنسف اللياقة والتي ستكون لها بصمة واضحة في مبارتي الخويا القادمتين.
إن كان الفريق استطاع التأهل من المجموعات فلن يستطيع أن يتجاوز الخويا في 180 دقيقة.
فريق لا يستطيع أن يحافظ على مرماه كيف يستطيع التأهل.
العلة واضحة في الرئيس أولا
ثم المدرب
ثم الأجانب |