وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
لقد أسمعت لو نادايت حياً
مع الأسف كل ما يحدث بمباركة الجهة الرسمية الرعاية
(الحرس الوطني)
الهيئة منذ أربع سنوات حجم دورها وهذا التحجيم سببه رجالات الحرس الوطني
أشغلهم الله في أنفسهم والا ايوجد رجل عاقل يرضى بهذة المهازل التي تحدث
وبإمكان الحرس الوطني وجنوده بإشارة واحدة من هؤلاء أشباه الرجال
أن يتصدوا لكل هذه المهازل
ولكن الحرس الوطني او الخبيث الوطني او الفساد الوطني سمه ما شئت هم عقول مؤجرة ودمى يلعب بها
وتحرك وفق أهداف مدروسة
ولا نقول الا
حسبنا الله وهو نعم الوكيل فيهم وكل من يريد أن ينشر الرذيلة وان يغير صفة هذا البلد السائدة وهي صفة البلد المحافظ المطبق لشرع الله في جميع مجالات حياتة |