مقال جميل وكشف لحال من ازعجهم تزعم وهيمنة الهلال
ولن تتوقف عجلة الرياضيه وان تاثرت بشكل كبير على فقد نادى مهما علا وارتفع واكتسح
هل تغيرت الحياة بزوال اشخاص عظام في تاريخ الامم ؟
كرة اليد حين حل اللعبه الهلال وسرح لاعبيه
لازال لكرة اليد انجازاتها ووصلت الى كاس العالم
تكتسح الخليج ولاعبي كرة اليد يطلبون للاحتراف خارج المملكه
للعب والتاثير
وليس كبرى مثلما يحصل لكرة القدم
فالرياضه بمفهومها اكبر من الفروع وهي الانديه
في فترة مابعد عام 1384- 1397 هـ
ابتعد الهلال عن المنصات التى بداء بها وسبق الجميع وجمع القلوب والعشاق له
وافل نجمه عن البطولات واصبح كانه ليس موجود في الدورى خشينا عليه عام 1396-1397هـ من الهبوط
ومع هذا كان للدورى والكره متابعين ومتحمسين والجمهور يقرا اخبار الانديه والحوارات والنقاشات والتعصب
والتشجيع موجود حتى عاد البطل لهوايته واستمر في البطولات حتى تسنم الهرم
بعيدا بعد احتكار الاسيويه ست مرات وغيرها من البطولات التى يعرفها الخصوم اكثر من المحبين
والكيد للهلال هو جزء من المنافسه وليست الحروب دائما مواجهه بين الخصوم
بل هي الخديعه والكيد والافخاخ والدسائس والتخبيب
والعاجز هو من يرسب في احد جوانب الحرب ويختصرها في الميدان دون الطريق للميدان
واشاعه نتائج المواجهه في الميدان للكيد واحراق قلوب الخصوم باحياء اثار الهزائم في نفوس الخصوم حتى لاتقوم لهم قائمه وفي الجانب الاخر الدعم النفسي لاخراج الفريق من اثار الهزائم والنكبات ليعود الجواد من الكبوه المتوقعه لمن يجرى في الحياة
لابد من توقع اصعب الطرق
لكى لانفاجاء ونحن قد اخذنا خبرات من المعيب علينا ان لانعرف اسرار بقاء الزعامه وتحمل تبعات المحافظة عليها |