مع الدعاء بالتوفيق لفريق الهلال في مبارا ة نهائي كأس ولي العهد الأمين
إلا أن الواقع وفي ظل المتغيرات والمستجدات تقول ِأن النصرأوفرحظا من شقيقه الهلال
أما بالنسبة للدفاع فصحيح أنه أضعف خطوط الفريق وليس هذا بمفاجأة للمتابع
فالفريق فرغ من سناترالدفاع وهم هوساوي ومانجان ولحق بهم المرشدي عبر ركنه بالأحتياط
ولهذا ظهردفاع الهلال مهزوزا وشوارع أذا صح التعبيروخصوصا قلبا الدفاع لعدم التجانس
ولعل هذه المرة الأولى بالنسبة لي ان يلعب الهلال على نهائي ولاأكون متفائل بالفوز بكل أسف
وليس أمامنا سوى الأنتظاروالتسليم بنتيجة المباراة أياً كانت
فالهلال أضعفه كمبواريه كثيراعلاوة على تفريط الأدارة بلاعبي الفريق وخصوصا الدفاع
وضعف اللاعبين الأجانب وخصوصا إنتقالات الفترة الشتوية والله يستر |