با ريان.. ما له ولنا





• مدير القنوات الرياضية الجديد يكشف عن شيء من (مشاريعه) وآرائه!
• في خطوة (تسرّع فيها) كثيراً !
• على الأقل (الآن) !
• اعترف أن (الخبير الرياضي) لا يفقه شيئاً !
• وهو حديث لطالما أكدت عليه، واتهمت بأنني (أحاربه) !
• بينما كان (البعض) يدافع هنا و(هناك) !
• إن من باب (الحياد) !
• أو من باب (الانقياد) !
• با ريان يريد 200 محلل رياضي !
• تماماً كما هو أحمد عيد، الذي سيؤهّل 1000 مدرب وطني!
• والمسحل الذي أعطانا خطة «15 سنة» وغيرها !
• وغيرهم كثير !
• المدير الجديد يرنو إلى عودة المعلقين (السعوديين) !
• هذا يعني أن (الأحبة) الخليجيين سيغادرون !
• وليته يعيد (الطيور المهاجرة) ليرحل (الوافدون) عن القناة!
• ممَن لم يحترموها وعاثوا (كثيراً) والمقابل كان (كبيراً) !
• كما سنرى (محللات رياضيات) في القناة !
• هكذا يعد الدكتور!
• ما يتضح لي (مبدئياً) أن الدكتور استعجل كثيراً في طرح (مشاريعه) وطموحاته ووعوده!
• وطالما فعل، وهو (الخبير) المتمرس الذي قضى (32) عاماً في ردهات الإعلام، فسنحاسبه!
• با ريان أمام تحديات صعبة جداً!
• كان عليه على الأقل (قراءة المشهد) بشكل جيد!
• المشهد (الداخلي) قبل (الخارجي)!
• تحدث (الدكتور) ووعد وقال وعاد وزاد وهذا من حقه.
• أجهل (تقديره) و(تقييمه) للمهمة!
• لكن إن بدأ باللعب (بالشاشة)، فذاك يعني بداية (الضياع)!
• فالعلة كما يعرف هو، و(هو خبير)، كما يقولون (إدارية) من الألف إلى الياء!
• اللعب (بالشاشة) يعني (ضياع الهوية) التي لم (تتأصَّل) بعد.
• هناك أسماء كثيرة تم (ترحيلهم) من البوابة (الواسعة) !
• الآن، الدكتور (يعيدهم) مرة أخرى !
• وهذا حقه !
• كما أن نصراويته من حقه!
• من حديث ووعود (الدكتور)، سيكون النصر كالآخرين!
• وأنا أقول (التجربة تحكم)!
• فعشق با ريان (للأصفر) له.
• والشاشة لنا!

المصدر - مقال للكاتب عادل التويجري - صحيفة الشرق السعودية - يوم الخميس 07 / 02 / 2013 م - 26 / 03 / 1434 هـ