لستُ ممن يتكلم من خلال مشهد أمامه ، بل أكتب من خلال زاوية رؤية قد تتسع لسنوات ، لا أكتب متوشحاً بفرح أو مكتسي لون التشائم لهزيمة أو اخفاق
لا أكتب في إتجاة واحد لأنني أرى الصواب يتواجد متفرق بين مسارين !

أولاً / اخطأ كمبوارية كثيراً حين لم ينظم الحالة الدفاعية ( وهي كارثة )
وحالة قديمة تتجاوز 20 سنة حتى في زمن قريتس !
ثانياً / قصور دور اللاعبين في مراكزهم وتركهم لأدوارهم ( المحاور - الأظهرة )

لكن المظلوم كمبوارية

ظلمته الظروف في أشياء منها :

1- هبوط مستوى نجوم الفريق ( لا تحتار من تخرج من الملعب )
الفرج وويسلي أهم لاعبي الهلال تكتيكياً كانوا ضرر على الفريق ، وليس
فقط لم يخدموه
2- كثرة اصابات اللاعبين وغياباتهم
الحراسة تعثر أفرادها - الدفاع المرشدي مثلا ياينكب يايصاب - مانقان أصر
فرحل والجمهور يرفضه !
3- الهجوم عليه من الجمهور مبكراااااااا.
4- أدوات خطته غير متوفره ، اللاعب التكتيكي نادر .
5- جمهور الزعيم الآسيوي لا يريد اللاعب التكتيكي فقط يريد ( المهاري )
والفريق الملئ بلاعبي التكتيك هو الأفضل حيث يغير طريقته بسهوله .
حسب النتيجة وحسب الخصوم .
6- فكر لاعبي الهلال هجومي بحت وبعضهم لا يجيده .
7- الفردية العالية لبعض لاعبي الهلال مثل سالم و الشهراني .
8- التحرك بدون كورة مهارة ليست متواجده كحد أدنى بالهلال .
9- القصور البدني يتسبب في اعادة الكرة كلما وصنا الـ 18 وتقتل الهجمات .
10- لا يوجد قائد حقيقي ، ولا لاعب ينضم تحرك الخط الذي يشارك فيه .

مع إبعاد كمبوارية للأسباب التالية

1- فشله في التنظيم الدفاعي ، وضياع الأدوار مؤشر لذلك .( نبي تنظيم دفاعي )
2- كونه لم يدرب فريق بطل ( يدافع ) أمامه كثيراً ، فخطته تنجح أكثر مع غير الهلال.( رأيي من أول التعاقد معه )
3- الهجوم الكبير والمؤثر في نقد عمله .
4- روح اللاعبين أمس وتعاملهم مع بعضهم ( غريب ) ( مريب )
5- عدم استجابة لاعبي الهلال مع المدربين الذين يريدون تحرك بدون كرة
( العجلاني - دول - كمبوارية )