للتصحيح والإنصاف توماس دول اقالته افدارة لوجود بند في العقد يتيح لها فسخ العقد بدون شرط جزائي إذا كانت الإقالة قبل شهر أبريل ولإن الإدارة الهلالية غير واثقة في عملها لإن طريقة التعاقد كانت ارتجالية وتوماس دول لم يخترأي لاعب من الاجانب فهو غير ملام رأت الإدارة أن تجعله كبش فداء إستباقي لأي فشل خاصة أن البديل صديق قديم للإدارة ولسامي وهو كالديرون
اما بوسيرو فلايشك في فشله إلا جاهل بكرة القدم وإدارة الهلال في حينها اتخذت قرار سريع وأوجدت بديل في مستوى الهلال وأسترجع فشل بوسيرو مع المنتخب لتعرف كم هو فاشل
أستغرب من يراهن على أحلامه وأمنياته بينما لايوجد عمل على الأرض يراهن عليه
فريق يقدم مستويات سيئة ويفوز بالحظ وكل مباراة بتشكيلة ولاتضمن أن يفوز على فريق من الدرجة الثالثة ثم يراهن أحدهم أن الفوز على النصر هو من سيصلح احوال الهلال وكأن المشكلة نفسية فقط وتحتاج لدفعة معنوية بينماالواقع أن المشكلة إدارية وفنية |