هو اجتهاد وقد يصيب وقد يخطئ
كنا نمن النفس ان يكون هناك صانع لعب
وهذا سوف ما يتضح اثناء المباريات ووقتها لن ينفع الندم
كتبنا تقطعت اصواتنا من اجل ان يكون هناك صانع لعب
لاكن المتفلسف مايبه والاداره تايده حتى وصل الامر الى انه لم يعد هناك وجود لصانع اللعب
لاكن ما نقول الا الله يوفق لاعيبتنا وان شاء الله كلامنا يطلع خطا والمتفلسف يطلع كلام صح |