أتيت فقط لإلقاء التحية العطرة للغائبة عن المنتدى الحاضرة في الذهن و الذاكرة معاً .
ليس لي من الوقت ، و كذلك من الصبرِ على غضب الأنثى ، لأعلق على تلك التلميحات الذكية هنا و هناك في ثنايا مقالك . لم أطلع على الردود التي سبقتني إلا أنني أرجو من الله أن يكون منها فتى المدينة أو بطل الفيلم ليكون القصاص عادلاً .
دمتِ موفقةً مسددة ..... |