كتبت فأجدت فأبدعت أخي إبراهيم اليحيى بارك الله في قلمك المميز و فكرك النيّر .
أصبت كبد الحقيقة و عبرّت عما يجول في نفوسنا و الله من هؤلاء المرضى الذين لا علاج لهم حتى أنهم مستعدين أن يتخلوا عن مبادئهم و مصداقيتهم و عن كل شي في سبيل النيل من الهلال لا لسبب معيّن سوى الكره الأعمى حسداً و حقداً من عند أنفسهم و العياذ بالله متناسين أن الأمر لا يعدوا كونه تنافساً رياضياً من المفترض أن يكون شريفاً جعلوه دنيئاً التاريخ الرياضي يذّكرنا بما تعرض له زعيم الأندية السعودية من مهازل داخل الملعب و خارجة بالرغم من ذلك لا زال الموج الأزرق متربعاً على معظم البطولات جاثماً على صدورهم كالحمل الثقيل عليهم الذين لا ينفكون عن محاولة إيذائة بكافة الطرق الإعلامية , الإدارية , خارج أسوار كرة القدم لكن يبقى الزعيم شامخاً بالرغم من ذلك فموتوا بغيضكم أيها المتشدقون .
تحياتي للجميع |