مع أن الأمور أبسط من ذلك فوز وخسارة وكرة قدم
لكن هذا نتاج تعصب تم رعايته رسمياً طوال 3 عقود
فخرج لنا جيل أصفر كاره للهلال وعاجز عن المنافسة
فالرياضة يوم لك ويوم عليك
أتأمل كيف النتائج الإجتماعية والشخصية على المجتمع وعلى فئة الشباب
صارت شغلهم الشاغـل وقضيتهم وهمهم الكبير والرئيسي
بينما غيرنا رياضته متطورة .... ولم تشغله عن حياته
كل شيء عندنا بالمقلوب وإلى أسفل
والبركة بالمتعصبين المسيطرين على رياضتنا