مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 29/11/2012, 06:17 AM
HooO 20OooH HooO 20OooH غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 10/05/2010
المكان: بريدهـ
مشاركات: 3,977


السفير الحمدان ل«الرياض»: نطالب بتحقيق سريع لكشف المجرمين
صنعاء: مجهولون يغتالون موظفاً في الملحقية العسكرية السعودية ومرافقه


الرياض، صنعاء - محمد السهلي، محمد القاضي
اغتيل دبلوماسي سعودي ومرافقه اليمني برصاص مسلحين مجهولين بمنطقة (حدة) وسط العاصمة اليمنية صنعاء.
وقالت مصادر أمنية أن مسلحين مجهولين كانوا يرتدون زي الأمن المركزي أطلقوا النار على خالد العنزي الذي يعمل في الملحقية العسكرية التابعة لسفارة المملكة بصنعاء، فاردوه قتيلا مع مرافقه اليمني.
وقال شهود عيان ل«الرياض» إن الدبلوماسي خرج من منزله، بمعية مرافقه، وكانا متجهين إلى مقر عمله، إلا ان مسلحين يستقلون سيارة اعترضوا طريقهما وأطلقوا النار عليهما، مما أدى إلى انقلاب السيارة التابعة للدبلوماسي السعودي.
شهود عيان: مشادة وقعت بين المسلحين والمجني عليهما قبيل عملية الاغتيال
وزارة الدفاع قالت في موقعها على شبكة الانترنت أن المهاجمين كانوا على متن سيارة صالون خصوصي وأطلقوا " الرصاص على الدبلوماسي السعودي خالد سبيتان العنزي مسؤول امن الملحق العسكري بالسفارة ومرافقه اليمني جلال مبارك محمد شيبان، مما أدى إلى مقتلهما في الحال، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار".
شهود عيان آخرون قالوا ل"الرياض" إن مشادة وقعت بين المسلحين والمجني عليهما، أثناء محاولة المسلحين إيقاف السيارة. ورجحوا أن تكون العملية محاولة اختطاف.
سفير خادم الحرمين الشريفين بصنعاء علي الحمدان أعرب في تصريح ل"الرياض" عن حزنه البالغ لهذا الحادث الأليم الذي استشهد فيه خالد العنزي ومرافقه.
ودعا الحمدان السلطات اليمنية إلى سرعة إجراء تحقيق لكشف المجرمين وملاحقتهم وتقديمهم للعدالة. وأعرب عن تعازيه العميقة لأسرتي الفقيد العنزي ومرافقه، مؤكدا أن السفارة السعودية بصنعاء سوف تتابع القضية وعملية التحقيق باهتمام كبير.


الأمير سلمان يخصص مليون ريال جائزة سنوية للدراسات العليا في تاريخ الجزيرة العربية

الرياض - نصر الأنصاري
قدم المشرف على كرسي الأمير سلمان بن عبدالعزيز للدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية الأستاذ الدكتور عبدالله بن ناصر السبيعي شكره وتقديره وامتنانه باسمه ونيابة عن طلاب الدراسات العليا للتبرع السخي والمحفز على التميز في تسجيل انجاز علمي في مجال الدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية، وذلك بعد تسلم الكرسي قيمة الجائزة البالغة مليون ريال من قبل سموه -حفظه الله - مضيفا أن هذه الجائزة تأتي ضمن جهود سموه المتعددة للاهتمام بالتاريخ ودارسيه والدفع بالدراسات المتعلقة بتاريخ الوطن خاصة والجزيرة العربية عموما، والدفع بالمتميز منه إلى كل مكان في العالم يتطلع لإنجاز أبناء الوطن لمعرفة تاريخية متميزة. وأوضح الدكتور عبدالله السبيعي أن الجائزة جاءت إثر إعلان سموه أثناء المحاضرة التي ألقاها في جامعة الملك سعود عن اهتمام الملك المؤسس - رحمه الله - ومن ثم قيامة بتدشين كرسي الأمير سلمان بن عبدالعزيز للدراسات التاريخية والحضارية للجزيرة العربية، التي نصت لائحتها المعتمدة من قبل سموه - حفظه الله - على تخصيص عشر جوائز سنوية للدراسات العليا للسعوديين في الجامعات السعودية والعالمية، تمنح مع شهادات تقدير وميداليات تحمل شعار الجائزة في حفل يرعاه سموه. وأضاف الدكتور السبيعي أن الجائزة تتوزع على محورين أولا رسائل الدكتوراه والماجستير المتميزة، بعد تحكيمها علميا من قبل لجنة علمية متخصصة، وثانيا البحوث العلمية التي تأتي ضمن برنامج داعم المضمن في لائحة الجائزة، منوها أن المنافسة لنيل الجائزة متاحة لجميع طلاب وطالبات الدراسات السعوديين. وأكد أن مثل هذا الدعم والتحفيز الذي اعتاد عليه جميع المهتمين بالبحث العلمي عموما والمختصين بالدراسات التاريخية بشكل خاص ليس مستغربا على ولي العهد عاشق التاريخ وأمير المؤرخين والمرجع الثابت في أحداث التاريخ الوطني، والملم بالتاريخ العالمي، والشواهد على ذلك عديدة.. حيث دعم مجموعات نادرة من أفكار مشاريع الأبحاث التي أنجز بعضها وبعضها الآخر في طريقه للإنجاز، واصفا سموه بأنه ذاكرة الوطن التاريخية.



في شارع الرصافة بأشبيليا.. حفر ومستنقعات تقلق ساكني الحي


في شارع الرصافة بحي أشبيليا لا تكاد تسير خمسين متراً إلا وتجد حفرة كبيرة مملوءة بالمياه الراكدة التي أصبحت مستنقعات متواصلة على امتداد الشارع تغذيها الشوارع المتقاطعة معه، وتتكاثر يوماً بعد يوم نتيجة ضعف الطبقة الاسفلتية والتي نخرتها مياه الأمطار والسيول من قبل وأجهزت عليها المياه المتسربة من كل بيت نتيجة الغسيل المتواصل والمثير للقلق لتكوينه هذه البحيرات الصغيرة التي تجتمع عليها الأوساخ والحشرات والأوبئة التي تؤرق حياة الساكنين، وما ينبعث منها من روائح كريهة جعلت من العيش في هذا الحي جحيماً لا يطاق.










انتهت