نسأل الله العلي القدير أن يرحم من توفي في هذه الحادثة الأليمة وأن يشفي الجرحى وأن يعوض على المتضررين
للأسف الشديد أن حكومة رئيس الوزراء هشام قنديل ذات الميول الاخوانية ومن ورائها الرئيس محمد مرسي غير مكترثين للقضايا الاجتماعية المحلية التي تمس الحياة اليومية للمواطن المصري
ولعل ما يشغلهم هو السيطرة على مفاصل الدولة وكتابة دستور يتوافق مع أمزجتهم
ويبدو أن هوس السلطة الذي أصاب الاخوان المسلمين منذ 60 عاماً لم يعالج حتى هذه اللحظة
عموماً الله يفرجها على المواطن المصري المسكين الذي قام بثورة سلمية تعد من أعظم الثورات في القرنين الأخيرين ولكنه لم يلمس تغييراً جذرياً حتى هذه اللحظة
وفي الختام تحياتي للجميع وتقبلوا مروري وتحية خاصة لزميلنا العزيز الفيحاء سبورت وشكراً.