* سامي الجابر من أولئك القلة من الاستثنائيين الذين حافظوا على تألقهم وتميُّزهم رياضياً بعد رحيلهم من الملاعب.. رحل كلاعب كبير ومؤثر لكن عطاءه لم يتوقف.. بل استمر كإداري ناجح والآن يجرب حظه كمدرب.. ليثبت أنه ليس مجرد لاعب فقط، بل منظومة رياضية لا تنضب.