عزيزي سور الصين,
يكثر كلامهم عن الظلم كلما حسوا أن من يقف الى جانبهم بدء بالتخلي عنهم وهم بذلك يستعطفونه ويستجدونه ويوهمونه أنهم مظلومون لكي يغض الطرف عنهم.
أيضا, يحاول هذا الكاتب وأمثاله ايهام الشارع الرياضي بأنهم هم الحياديون وغيرهم المتعصب لكي يكثر الحقد على هذا الفريق الذي أعجزهم اللحاق به الا بالحيل,,, ولكن الشارع الرياضي في وعي مستمر ولا تنطلي عليه هذه الالاعيب الا مشجعين ناديه...
عزيزي, أضف الى الأسئله هذى السؤال:
من كان خلف أيقافه عندما كان في جريدة الملاعب؟ اليس رمزهم... ومن الذي أعاده مره أخرى بعد ما اعتذر منه اليس هو ايضا.
تقبل تحياتي |