كم اتمنى ومن قلبي ان اشاهده مدربا للزعيم وممسكا لزمام الامور فيه , فيه توجد روح الابداع وشغف النجاح , فيه روح وعزيمة واخلاص لو وزعت على جميع لاعبين الزعيم لكفتهم , هو من كان لاعبا وتفوق لا بل اصبح اسطورة الكوره في بلاده , هو من كان مديرا فنيا للفريق ونجح نجاحا اغاض اعداءهـ , هو من كان مساعدا فنيا للمدرب الداهية جريتس ونال اعجابه ونجح بالمهمة .
سامي الجابر هو مطلب لكل هلالي هذا ان لم يكن حلم بأن يستلم الدفة التدريبيه للزعيم .
سامي احبك الجمهور لاعبا ومديرا فنيا ومساعدا فمتى نراك مدربا ونزداد بك حبا

.