تبدأ فصول حل العقدة بأن يقوم ربان السفينة وراسم مسارها بالاعتذار عن خطابه الانهزامي الذي يرسخ للعقدة
ويحد من سقف الجماهير وحتى لاعبي الهلال
فالاعتذار عن ذلك الخطاب الفضيحة من شيم الرجال وليس عيباً أن تقول بأنك أخطاءت وتعيد صياغة خطابك مرة أخرى
إلا إذا كنت قد استنفذت جميع محاولاتك وأفلست ولم تعد قادراً على العطاء عندها من الشجاعة أن تعتذر وتترك الفرصة لغيرك
أما أن تعلن الافلاس وأن هذا هو حد طموحك ولازلت متمسك بكرسيك فلا أنت أيه الرئيس ولا غيرك يحجم سقف طموحات
جماهير الزعيم التي تربت على البطولات ولا يوجد حدود لطموحاتها هكذا عرف رجال الهلال من إداريين أو لاعبين جماهير الزعيم |